ليس التفحيط فقد الذي يعد خرقا لقواعد (الاتيكيت) ، بل أن مجرد الحديث عن التفحيط بين الشبان يعد خرقا لقواعد الذوق العام ، إذ بات كثير من الشبان ذوو الأعمار التي تتراوح بين 10 و 20 عاما يتحدثون بإسهاب عن التفحيط ، في أوساط لا تخلو من كبار السن (في مجالس الأسرة على سبيل الثمال) ، ويعتبر الحديث عن التفحيط أو مهارات القيادة المتهورة مخالفا للذوق العام ، حيث تعد ظاهرة التفخيط أحد أوجه التخلف التي تنتشر في أوساط شبابية أكثريتها من فئة غير المتعلمين ، أو الذين يسكنون مدنا نائية