في الكثير من الأحيان تصلنا رسائل من القراء المتابعين لصفحة «وجوه وأحداث» وبالتحديد من الرياضيين القدامى الذين يطالبوننا بإجراء حوارات مع النجوم القدامى الذين أثروا الحركة الرياضية في لعبة كرة القدم. ولقد استطعنا إجراء العديد من اللقاءات مع بعض النجوم المميّزين في السابق، ولقد وصلتنا رسائل تشيد بما قدّمناه في هذه الحوارات إلا أن القراء الاعزاء عشمهم فينا كبير بأن نقدّم المزيد من هذه الحوارات مع نجوم قدامى قام القراء انفسهم بتحديد هذه الاسماء الكبيرة في عطائها الرياضي على مدى السنوات الماضية، ولقد عملنا جاهدين على تلبية رغبات القراء الاعزاء الا اننا نواجه بعض الصعوبات في تحقيق بعض هذه الطلبات من اهمها اختفاء الكثيرين من نجوم الماضي الجميل في زحمة هذه الحياة وعدم تمكننا من الوصول إليهم ولو عن طريق الهاتف قبل فترة وفي أحد المحلات التجارية وبعد سنوات طويلة لم نلتق خلالها شاهدت نجمًا كبيرًا من نجوم كرة القدم القدامى في المنطقة الشرقية وبعد السلام والسؤال عن الاحوال، بادرته بطلب عمل لقاء في صفحة «وجوه وأحداث» والذي اكد انه متابع للصفحة التي تذكره بالزمن الرائع لكرة القدم في الشرقية خاصة. انني من اشد المعجبين بهذه الصفحة التي تذكّرنا بسنوات الشباب والنجومية التي كنا نتمتع بها، ولقد سعدت كثيرًا حينما اشاهد صوري مع مجموعة الفريق الذي كنت ألعب معه، الا انني أقدّم لك اعتذاري عن عمل لقاءات بسبب بعض الظروف النفسية التي واجهتها بعد اعتزالي الكرة مبكرًا بسبب الاصابة التي ابعدتني عن الكرة للابد، حيث لم تتكرّم ادارة النادي بالسؤال عني خاصة انني كنت من نجوم الفريق، ولذلك فضّلت الابتعاد ونهائيًّا عن الوسط الرياضي. الا انه اعتذر بكل لباقة. واضاف انني من اشد المعجبين بهذه الصفحة التي تذكّرنا بسنوات الشباب والنجومية التي كنا نتمتع بها، ولقد سعدت كثيرًا حينما اشاهد صوري مع مجموعة الفريق الذي كنت ألعب معه، الا انني أقدّم لك اعتذاري عن عمل لقاءات بسبب بعض الظروف النفسية التي واجهتها بعد اعتزالي الكرة مبكرًا بسبب الاصابة التي ابعدتني عن الكرة للابد، حيث لم تتكرّم ادارة النادي بالسؤال عني خاصة انني كنت من نجوم الفريق، ولذلك فضّلت الابتعاد ونهائيًّا عن الوسط الرياضي.. هذا اللاعب يذكِّرني بالجحود الذي يواجهه بعض اللاعبين القدامى الذين قدّموا عصارة جهدهم لإسعاد الجماهير الرياضية، وتقديم البطولات لأنديتهم إلا ان مسؤولي بعض الاندية نسوهم تمامًا ولو حتى بالسؤال عن أحوالهم، ولذلك نتمنى من مسؤولي الأندية الوقوف مع هؤلاء اللاعبين الذين اسعدونا في يوم من الايام ودعوتهم في المناسبات التي تقيمها انديتهم، سعدوا ويسعد الجميع بهم من الاجيال المتعاقبة. رسائل قصيرة الأخ: غازي الدوسري «الخبر».. أشكرك على الإطراء. الأخ: عبدالله البحراني «الدمام».. شكرًا على المتابعة والاطراء. الأخ: عبدالرحمن القلاف «الدمام».. أشكرك كثيرًا يا أخي. الأخ: وليد خالد الدوسري «الدمام».. شكرًا وأهلا بك صديقًا. الأخ: حسين سعود «الثقبة».. شكرًا وابعث ما لديك.