استفاد أكثر من مليون حاج من مشروع «الترجمة في الحرمين الشريفين» الذي أنشأته الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف عام 1435ه لترجمة خطب الجمعة في الحرمين الشريفين للمصلين غير الناطقين بالعربية لتصل رسالة الخطبة إلى المسلمين بلغاتهم مع التركيز على عدد من الجوانب المهمة كالترجمة الفورية للخطب والدروس العلمية والعناية بنشر الكتب والرسائل والمطويات بشتى اللغات الحية وإيصال الرسائل التوعوية في آداب الحرمين وتوجيه رواده.