* يواصل مدرب منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم السيد ريكارد تناقضاته واستخفافه بعقولنا على اثر اعلانه تشكيلة الاخضر المشاركة في بطولة كأس العرب التي ستنطلق يوم 22 من شهر يونيو المقبل في جدة والطائف، حيث استبعد اسماء كبيرة عن التشكيلة كاسامة هوساوي وياسر القحطاني وناصر الشمراني ومحمد نور واسامة المولد وكامل الموسى ومحمد الشلهوب وحسن العتيبي ومبروك زايد ووليد عبدالله ويوسف السالم وحمد الحمد وحسن معاذ واحمد عطيف وتيسير الجاسم وسعود كريري وغيرهم كثر واعتمد على الاسماء الشابة على حد وصفه بينما الواقع يقول خلاف ذلك ومن ضم الاسماء الجديدة من هو متقدم في السن ومن هو لاعب احتياطي. * وجاءت تشكيلة الاخضر على النحو التالي: حسين شيعان, خالد شراحيلي, احمد الكسار, فهد الثنيان, سلطان البيشي, عبدالله شهيل, خالد الغامدي, عقيل بلغيث, محمد عيد, احمد عكاش, يحي المسلم, حسن خيرات, عبداللطيف الغنام, منصور الحربي, ربيع الموسى, ابراهيم غالب, حمدان الحمدان, عبدالمجيد الرويلي, محمد ابوسبعان, فهد حمد, يحي الشهري, خالد الزيلعي, محسن العيسى, عبدالرحيم جيزاوي, زامل السليم, عيسى المحياني, ربيع سفياني, محمد السهلاوي, سعود حمود ومختار فلاتة وهناك اسماء برزت وقدمت نفسها بشكل لافت للنظر تستحق الانضمام لصفوف الاخضر امثال فايز السبيعي وعوض خميس وياسر فهمي وهتان باهبري ويحي عتين وسلمان الفرج وعبدالعزيز الدوسري واحمد الفريدي وتيسير الجاسم ونواف العابد وسالم الدوسري وياسر الشهراني وماجد عسيري وعمر الخضري واحمد مفلح وتوفيق بوحميد. المشكلة ان البعض يطلق الكذبة ويصدقها وبعض وسائل الاعلام من صحافة وقنوات فضائية ومواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر والمنتديات بالغت في بروز ياسر القحطاني في تجربته الاحترافية مع فريق العين الاماراتي وكأنه هو هداف الفريق علما بان الكذب من علامات الساعة الصغرى * اكثر من علامة استفهام نضعها امام السيد ريكارد في التشكيلة التي اختارها مؤخرا وهل يعتبر عبداللطيف الغنام من الاسماء الشابة ولماذا اختار لاعبين لم يشاركوا فرقهم كاساسيين كحسين شيعان وعبدالله شهيل وخالد شراحيلي وحسن خيرات ألم يكن فايز السبيعي نجم الحراس ولماذا لم يتم اختياره كذلك استغربت حديث ريكارد الاخير فيما يتعلق باعتزال ياسر القحطاني دوليا بانه سيجتع معه في محاولة لثنيه عن الاعتزال مع ان ياسر القحطاني بعيد عن مستواه المعروف عنه منذ اكثر من عامين ولم يسجل مع العين في الدوري الاماراتي سوى 6 اهداف فقط خصوصا في ظل بروز عدد من الهدافين في دوري زين للمحترفين كيوسف السالم ومحمد السهلاوي وياسر الفهمي وسالم الدوسري وحمد الحمد ومختار فلاتة وعبدالرحيم جيزاوي وحمدان الحمدان وسعود حمود وبدر الخراشي وبدر الخميس ومعظم هذه الاسماء لم تأخذ فرصتها في اللعب مع الاخضر. * المشكلة ان البعض يطلق الكذبة ويصدقها وبعض وسائل الاعلام من صحافة وقنوات فضائية ومواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر والمنتديات بالغت في بروز ياسر القحطاني في تجربته الاحترافية مع فريق العين الاماراتي وكأنه هو هداف الفريق علما بان الكذب من علامات الساعة الصغرى وليس كل ما يقال ويكتب هو الصحيح او الواقع مع احترامي وتقديري للنجم الجماهيري ياسر القحطاني الذي فقد الكثير من بريقه ومستواه وخطورته في المواسم الاخيره سواءا مع ناديه او منتخبنا الوطني والمشجع العادي يعرف هذا الامر جيدا مهما حاول البعض من الاعلاميين تلميعه اعلاميا على حساب اسماء شابة وواعدة بامكانها تقديم الكثير للاخضر في مشاركاته القادمة ويجب ان نجهز منتخبا جديدا للمشاركة في مونديال 2018م من الآن ونبعد المجاملات التي ابعدتنا من التأهل لكأس العالم مرتين والفوز بكأس امم اسيا وكأس دورة الخليج في الآونة الاخيرة ونبحث عن مدرب جديد غير السيد ريكارد يهتم بالاسماء الشابة كمدرب الاخضر السابق القدير الهولندي فاندرليم. * عماد الحوسني من ابرز اللاعبين غير السعوديين وتحديدا الخليجيين ولا اعتقد ان لدينا مهاجما بمستواه ومع ذلك لم نر الاعلام العماني يمتدحه بمناسبة او غير مناسبة, وبصراحة ان مستوى اللاعبين غير السعوديين المحترفين من الجنسية العربية يضاهي مستوى نجومنا المحليين وعملوا الفارق داخل المستطيل الاخضر لسبب بسيط ان نجومنا المحترفين شبعوا (ماديا) واكرر مقولتي الشهيرة بان كرة القدم للفقراء والجياعى ونظرنا الى اخضر 94 فاقل لاعب فيه مستوى افضل من افضل لاعب حاليا وللحديث بقية.