قامت السلطات المحلية فى نيوزيلندا بإجلاء العديد من الاشخاص ،وذلك بعدما ضربت العاصفة المدارية "فيهى" أنحاء متفرقة من البلاد ، وتسببت فى فيضانات وقال خبير الأرصاد الجوية النيوزلندي جون لو: "إنها بداية عاصفة خلال هذا الشهر بالنسبة لعدة مناطق من البلاد" وصدرت تحذيرات طوارئ في عدة مناطق عبر جزيرة ساوث آيلاند بما في ذلك مدينة دندين، ثاني أكبر مدن الجزيرة، ومنطقة بولر في الشمال الغربي. وشهدت الفيضانات على نطاق واسع عمليات إجلاء على طول الساحل الغربي، وكذلك في مدينة نيلسون الشمالية وفي أجزاء من دندين .