نال الشاب السعودي العلامة المميزة في طموحه وتطلعه وآماله محققا نجاحا وعملا وتواصلا وقدرة وكسب التحدي وهو يقوم بهذه المهام في اداء عمله وقيامه بالمسئولية وادارة وتوظيف مواهبه وحسه وهذا ما نراه شاهدا على الواقع في مجالات عدة في القطاعين العام والخاص، ويأتي هذا التألق تفوقا في المسار التعليمي وانجازا في التأهيل البشري ونجاحا في الممارسة العملية وقطف ثمار في التسابق نحو الأفضل في هذا الشأن، وأصبح الشاب السعودي ذا كفاءة وطاقة وعلم ومنهج ومبدأ، وكما اشارت احصائيات ومعلومات ان النسبة العظمى لهؤلاء في هذه الصدارة، ويعود هذا إلى حصد ما زرعه الآباء والتأثير عليهم ما قام به الاجداد من حب للوطن أولا والعمل والحماية والخدمة لهذه البلاد الطاهرة الطيبة الدين والمبدأ والعمل بالإسلام والنهج الصالح والولاء والمحبة والتعاون والعمل مع حكام بلادنا منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- حتى يومنا هذا في ظل العهد الزاهر عهد سلمان الخير والأمان.. شباب البلاد عماد المستقبل عيون الوطن يعدون مثالا وهم في قمة النجاح والمراكز سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وخبرات وكفاءات متخصصة ومتعددة لها اياد بيضاء ذات صدق ووفاء تعمل وتبني وتحمي وهم احفاد وأبناء رجال الوطن المخلصين ومع عملهم لهم مسارات وتميز في خطوات وأعمال إنسانية وتسابق في رفع النهضة الصناعية والبنية التحتية والمساندة الوطنية والعمل داخل اطار وخدمة بلادنا، وهذا وسام واستحقاق نعتز به من هؤلاء لخدمة الدين والوطن والقيادة.. كما ان شرائح الشباب في مجال الخدمة العسكرية حققت نجاحا في التفوق والتسابق نحو خدمة الوطن وحمايته من جنود وصف ضباط وضباط في مختلف الرتب والتخصصات، وهذا هو واقع الشاب السعودي المثالي ولا ننظر إلى فئة استحوذ عليها ضالون وهم مستهدفون ومغرر بهم وبطرق متعددة من أجل تعكير صفو المسيرة الخيرة المباركة لبلادنا والقيادة الحكيمة وزعزعة الأمن واستقراره وهذا لا يعد بل هم مدحورون والكل يتصدى لهم ولكن للأسف من أبناء الوطن ولأولياء أمورهم سجل حافل ولكن هي شرذمة وفئة ضالة لم توفق.. حقا أبناء الوطن المخلصون من كل الشرائح والفئات والمناطق هم درع الوطن وايادي الوطن العاملة المخلصة ونرى التسابق والترابط والتلاحم والصف الواحد، وهذا بإذن المولى جل شأنه من فضله واخلاصهم واهتمام ومتابعة وحرص الملك سلمان وحكومته الرشيدة وهم اليوم بارزون في مجالات عدة. ** عبدالله عبداللطيف الفوزان نموذج مثالي وحي في سياق الاسطر حول نجاح وكفاءة واخلاص الشاب السعودي هناك نماذج حية ومثالية ورغم العمل والمتابعة والانجاز لها حضور وتعد مثالا حيا، وهنا اشيد بالدور الكبير الذي يقوم به شاب عصامي مثالي يجمع ما بين التجارة والمسئولية الانسانية وخدمة المجتمع.. وهو الشاب المتألق وصديق الجميع عبدالله عبداللطيف الفوزان الذي يدير مجموعة الفوزان الكبرى في أعمالها ونشاطاتها التجارية داخل وخارج الوطن، وتعد أحد القطاعات التي لها دور فعال في الاقتصاد السعودي، وإلى جانب هذه المهام يدير نشاطات متعددة وأعمالا خيرية من انجازات وعطاءات المجموعة ومن خلال اهتمام وحرص والده الشيخ عبداللطيف في العمل الخيري والانساني وخدمة أهل الوطن واخيه الشيخ محمد الفوزان الاسرة التي تعمل من أجل هذا العمل النبيل.. عبدالله يتولى المسئولية والمتابعة ويقوم بالمبادرة وتقديم العون من مركز خدمة المجتمع في المجموعة والأعمال الأخرى من مساعدات ومساهمات في إسكان وعلاج وتجهيز امكانيات ودور ثقافي واجتماعي وأعمال تعنى بالمساجد وعمارة المساجد واطعام وتوفير امكانيات للشباب والاسر المحتاجة والعون من أجل رقي ورفع مستوى الاغلبية، يعمل هنا وهناك وطوال الوقت ويسعد وهو في هذا الشأن الى جانب مسئولياته واللجان وانجاز المجموعة.. تحية لمثل هذا الشاب ويستحق الشكر.