اعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس في برشلونة أن «الجهود» التي تبذل من أجل الحصول على الاعتراف بدولة فلسطينية في الأممالمتحدة لن تكون «على حساب» مفاوضات السلام. وقال عباس خلال زيارة إلى مقر الاتحاد من أجل المتوسط أن «الجهود التي نبذلها للذهاب إلى الأممالمتحدة في أيلول / سبتمبر لا تجري على حساب السلام و لا على حساب المفاوضات التي نرغب في مواصلتها «. و أضاف في خطاب «بعد الذهاب إلى الأممالمتحدة في أيلول / سبتمبر ، نعرف أننا سنعود ، مهما حصل (...)، إلى طاولة المفاوضات لإيجاد أفضل الحلول الممكنة مع الاسرائيليين».