أصيبت طالبة في المرحلة المتوسطة (14) سنة بكسر في ضلعها والتواء بالعمود الفقري اثر سقوطها من فوق طاولة على حافة الكرسي عندما كانت تلهو مع بقية زميلاتها أثناء الفسحة المدرسية. وقامت ادارة المدرسة بالاطمئنان على الطالبة والاتصال بولي أمرها الذي نقلها مباشرة الى مستشفى النعيرية. واستغرب والد الطالبة لما يحدث في مستشفى النعيرية من اهمال وعدم مبالاة بالمراجعين والمرضى من بعض الاطباء وطالب بمعاقبة الطبيب الذي كان مصرا على أن ابنته لا تعاني أي كسر على الرغم من انها جاءت الى المستشفى بعد سقوطها وكان من البديهي أن يعمل لها اشعة مقطعية للتأكد من عدم وجود كسور.