مقوله كثيرا ما ترددت واقتنع بها الكثير وهذا ندائي لكل من فقد الحنان والمحبة فان لديه طاقة من الحنان والحب والعطف بشكل لا يوصف ولو انه جرب في احدى المرات لوجد ان ذلك صحيح ولتعويض ذلك النقص وتلك الحاجة الملحة لدى البعض بشكل ملحوظ فليجعل كل فاقد حنان ومحبة او عطف من نفسه صديقا للمعاقين فانه سيجد لديهم ما يصبوا اليه فهم عندما يروا اهتمامه بهم وصدقه معهم ستخرج من افواههم كلمات عفوية ربما سدت لديه او عوضته ما ينقصه او يفتقد ويتمنى ان يسمعه ويشعر به فهي نعم المحبة الصادقة والشعور البريء. سامية الدوسري الدمام