@ يذكرني أحد الإداريين المطرودين من قبل إدارة ناديهم بمقالب (زكية زكريا) الرمضانية، فهناك وجه شبه كبير بين (زكية زكريا) عندما تكشف عن وجهها الحقيقي بعد المقلب، فالإداري (المطرود) هو نفسه الحكم (المطرود) هو نفسه الذي وجد فريقه طريق المنافسة عقب رحيله، بعدما حل الإداري (الرزين) والذي تحت إشرافه وصلت اليد ... إلى المنصات . الطريف في الأمر ان (زكية زكريا)) حتى من إدارة ناديه مرفوض ومطرود وكل مجال دخله كان الفشل عنوانه .. كل سنة وأنت طيب يا (زكية زكريا) .