ذكرت تقارير إعلامية امريكية أنه تم فصل ضابط الشرطة الذي ظهر في شريط فيديو في يوليو الماضي خلال قيامه بضرب شاب أسود 16 عاما في محطة تزود بالوقود بمنطقة في لوس أنجلوس. ويواجه الضابط جيريمي مورس اتهامات جنائية أيضا بسبب عملية الضرب التي قام أحد المارة بتسجيلها وظهرت على شاشات التليفزيون في كل أرجاء البلاد. وقد تم منح الضابط إجازة إدارية بعد وقت قليل من الحادث الذي ظهر خلاله وهو يضرب رأس الضحية الذي كان مقيد اليدين في سقف سيارة الشرطة. وكانت اكثر من قضية قد رفعت في السنوات الاخيرة ضد ضباط شرطة امريكيين بيض كشفوا عن عنصرية متعمقة في تعاملهم مع مواطنيهم السود