المكرم محرر صفحة كتابات تحية طيبة.. وبعد لعل صفحة كتابات اصبحت ترتدي ثوبا ادبيا رائعا لم يكن له سابق فخطواتك واعدة بالأمل، ومبادراتك هادفة دائما.. لقد عودتنا كل اسبوع ان نستعجل الزمن لكي نقرأ كتابات وكلنا امل بغد مشرق. يفتح لنا ابوابا رحيبة نحو الرقي باللغة والاسلوب وكل ما تحويه اللغة العربية، شاكرين لك جهودك المبذولة. اما بالنسبة لاقتراحات الاخ "الربيح" الواردة في العدد "10668" فأنا اتوافق معه في النقاط التالية: 1 فكرة نص مختار وخاصة من ادباء البلد فيها تشجيع كثير لهم ولنا كذلك، وفيها اشارة مضيئة لشخص ربما لم يعرف من قبل الا عبر هذا النص المختار. 2 اثارة قضية عبر القراء تزيد من اثراء القارئ والكاتب الذي ربما يكتب شيئا فطريا لم يكتمل له دراسته كفن. وربما يسمع بقضية يفاجأ بأنه يجب عليه ان يكون قد استفاد منها من قبل، وهي فكرة ترتبط بالدروس المطروحة "البلاغة، القصة، المقال.." والتي ربما البعض يكتبها لا يعلم ما هي عناصر هذا الفن التكاملية. 3 اختيار احسن نص ربما يحبط البعض، ولكن تشجيعك ودفعك المعنوي يدفعنا نحو ابداع ارقى. 4 توسيع الصفحة الى صفحتين هو املي القديم قبل المستقبل القريب. 5 المسابقة الادبية هي كنقطة انطلاق لسباق حاضر امام اعيننا، ننتظر نتائجه بحساب دقات الساعة. 6 تشجيع المبتدئين من قبلكم.. ارجوه دائما. 7 النادي الادبي وصفحة كتابات وترابطكم المستمر مميز ونرجو له الاستمرار. وفي النهاية لكم جزيل الشكر على جهودكم المبذولة في اثراء الساحة الادبية لما هو سبيل للابداع والرقي الادبي والثقافي. ملاحظة: اخي المحترم.. لي مشاركة تحت عنوان "المدينة تحترق" ولم تر النور بعد اتمنى ان تكون هذه المشاركة "مساءات تبعثرها الطفولة" تسبقها في النشر دون تأخير وانا في جل تقديرك بكثرة المشاركات. راجية من الله المولى القدير ان يسدد خطاك لما فيه خير لله ولمجتمعك. انعام عبدالواحد وخيك/ القطيف @ من المحرر الاخت انعام نقدر لك هذه المشاركة وهذا الاطراء لكتابات التي تنهض ايضا بكم وباقتراحاتكم وبالنسبة لما جاء في رسالتك نقول: @ سيظل تواصل الصفحة والنادي الادبي قائما وستكون هناك مسابقات ادبية خاصة لكتابات يعلن عنها قريبا. @ زيادة الصفحة امر وارد واعتقد ان رئيس التحرير يشجع ذلك كثيرا @ لم افهم معنى اثارة قضية.. فهل تقصدين دروسا أو مقالات في الابداع؟