الحقيقة والتي قد لا يعرفها البعض ان الفنان والملحن ناصر الصالح كان حارسا لمرمى فريق الجيل بالاحساء وكان يشهد له في وقتها بانه حارس من النوع الشرس والذي لا يتهاون ابدا في الدفاع عن مرماه وقد شارك فريق الجيل في عدد من المباريات الرسمية لتتبدل الامور ويبحث الصالح عن نفسه في الفن والغناء ويصل في النهاية الى التلحين، الصالح مازال يقول انه ابن الاحساء الوفي ومازال يشجع معشوقه نادي الجيل ويتذكر الايام الجميلة التي قضاها في كنف هذا الفريق والذي حقق انجازات كبيرة بحماس اللاعبين والدعم اللامحدود من الرئاسة العامة لرعاية الشباب في حين يفكر الصالح هذه الايام في تقديم اغنية للمنتخب السعودي اذا ما توافرت الظروف الملائمة.