تركز دور المملكة القيادي والمحوري في العالمين العربي والإسلامي، وحضورها الدولي المؤثر عالمياً خلال العامين الماضيين بشكل لافت للنظر، حيث نشطت دبلوماسيتها بشكل لافت، وتشعبت زيارات واستقبالات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين لتشمل مختلف قارات العالم، ومعظم الدول المؤثرة عالمياً، ما شدد على أن المملكة تبقى رقما صعباً في السياسة الدولية يصعب تخطيه أو تجاوزه.