أفاد تقرير نرويجي أن درجات الحرارة في الجزر القطبية المتجمدة شمالي النرويج ترتفع بوتيرة أسرع من أي مكان آخر على سطح الأرض تقريبا، وأن المزيد من الانهيارات الجليدية والأمطار قد تتسبب في تغيرات «مدمرة» بحلول عام 2100. ويلقي ذوبان الجليد على جزر سفالبارد، التي يقطنها نحو 2300 شخص وتضم قرية لونجيربين الرئيسية التي تبعد 1300 كيلومتر عن القطب الشمالي، الضوء على مخاطر في أجزاء أخرى من المنطقة القطبية من ألاسكا إلى سيبيريا.