من أهداف الإستراتيجية الوطنية للبيئة 01 ترتكز على إطار عمل شامل يوضح مستهدفات الاستدامة 02 تهدف إلى المحافظة على النظم البيئية والموارد الطبيعية 03 تحقيق الاستدامة في الإنتاج والاستهلاك 04 إعادة تأهيل النظم البيئية المتدهورة 05 تهدف اقتصاديا إلى تحقيق الاستدامة في القطاع البيئي 06 تحقيق النمو للقطاع وتهيئة الشراكة بين القطاعين العام والخاص 07 تقديم الخدمات البيئية وخدمات الأرصاد 08 الإسهام في خفض التلوث وحماية فئات المجتمع الأكثر تأثرا 09 أهمية الإستراتيجية في دعم جودة الحياة وتعزيز السياحة البيئية في سلسلة من التقارير حول الإستراتيجية الوطنية للبيئة في المملكة، والتي اعتمدها مجلس الوزراء في 22 شعبان الماضي، راهنت الإستراتجية على إسهام المجتمع المدني لتحقيق حماية البيئة، وأخذ المملكة إلى مراتب متقدمة في مؤشرات البيئة، وتحقيق الحضور الإقليمي والدولي. وترتكز الإستراتيجية، على إطار عمل شامل، يوضح مستهدفات تحقيق الاستدامة البيئة والاستدامة الاقتصادية والرفاه الاجتماعي والمشاركة البيئة. الإنتاج والاستهلاك تهدف الإستراتيجية إلى المحافظة على النظم البيئية والموارد الطبيعية، وتحقيق الاستدامة في الإنتاج والاستهلاك، مع سعيها إلى إعادة تأهيل النظم البيئية المتدهورة، كما تهدف الإستراتيجية اقتصاديا إلى تحقيق الاستدامة في القطاع البيئي، وتحقيق النمو للقطاع، وتهيئة الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتقديم الخدمات البيئية وخدمات الأرصاد. ومن المنتظر أن تسهم الإستراتيجية في خفض التلوث وحماية فئات المجتمع الأكثر تأثرا، إضافة إلى أهمية الإستراتيجية في دعم جودة الحياة، وتعزيز السياحة البيئية. تحسين النظم البيئية فيما راهنت الإستراتيجية على إسهام المجتمع المدني في حماية البيئية، كشفت الإستراتيجية عن محاور الاستدامة البيئية، والمتمثلة في أهداف تحسين النظم البيئة البرية والبحرية والساحلية، والتي تشمل سلاح المبادرات الهادفة إلى الرقي بالمستوى البيئي في هذه النظم الثلاثة، بمعنى أن المجتمع المدني شريك في المسؤولية عن البيئة. وتعمل الإستراتيجية على رفع جودة الهواء والتغير المناخي، بتشخيصها مصادر تلوث الهواء وانبعاثات الغاز والغبار، وجودة الهواء المحيط وكذلك بصمة الكربون، إلى جانب العمل على إستراتيجيات التخفيف والتكيف.