رصدت وزارة التعليم 7 تحديات تواجهها لتحقيق الأهداف التي رسمتها لبرنامج التحول الوطني 2020، أبرزها ضعف البنية التعليمية المحفزة على الإبداع والابتكار، وضعف الشخصية ومهارات التفكير الناقد لدى الطلاب. أبرز التحديات ضعف بيئة الاستثمار في التعليم الأهلي
الصورة النمطية السلبية تجاه مهنة التعليم ضعف مواءمة مخرجات التعليم مع سوق العمل تدني جودة المناهج والاعتماد على طرق تدريس تقليدية حددت وزارة التعليم 7 تحديات تواجهها لتحقيق الأهداف التي رسمتها لبرنامج التحول الوطني 2020، من أبرزها ضعف البنية التعليمية المحفزة على الإبداع والابتكار، وضعف الشخصية ومهارات التفكير الناقد لدى الطلاب، إضافة إلى تدني جودة المناهج والاعتماد على طرق تدريس تقليدية، وكذلك ضعف مهارات التقويم لدى المعلمين، كما وضعت الوزارة 8 أهداف عامة للتعليم في 2020، و4 اتجاهات رئيسية للتغيير. ولفتت الوزارة في سياق منشور إلكتروني على موقعها الرسمي، حمل عنوان «التعليم ورؤية السعودية 2030»، إلى أن برنامج التحول الوطني 2020، انطلق في بداية عام 2016 بمشاركة وزارة التعليم ضمن قطاعات الدولة، وتم رصد التحديات التي تواجه التعليم، وبناء الأهداف العامة للتعليم، ومؤشرات قياس الأداء، وكذلك بناء المبادرة التعليمية والتربوية المحققة لبرنامج التحول الوطني، كما اعتبرت الوزارة أن نسبة 35 % من سكان المملكة من الفئة العمرية للتعليم العام والجامعي، تدلل على مدى ارتباط التعليم بالمجتمع.