في بادرة لا تُعتبر الأولى من نوعها، ولكنها الأولى لوزارة الحج، سخر الكثير من الشباب والشابات من مختلف مناطق المملكة خدماتهم وخبراتهم الميدانية والطبية والإرشادية لخدمة حجاج بيت الله الحرام، وذلك بتقديم الرعاية الطبية والتمريضية تعاونًا مع جامعة أم القرى وطلابها بكلية الطب، حيث بدأ البرنامج عبر المنصة الرسمية، وانتهى بنهاية شهر ذي القعدة بأكثر من 3000 متطوع و24 فريقا تطوعيا.