بينما يمثل قطاع النقل ثالث أكبر القطاعات استهلاكا للطاقة 23% من كامل الاستهلاك المحلي، من المتوقع أن تسهم جهود البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة في تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في قطاع النقل عن ارتفاع اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة والجديدة بمقدار 23% في 2020 و55% في 2025. وعزا القائمون على البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة أن قطاع النقل ثالث أكبر القطاعات استهلاكا للطاقة، إلى النقل البري للسيارات الخفيفة والثقيلة، مشيرين إلى أن أبرز الجهود تمثلت في "الالتزام ببطاقة اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة عام 2014، وتأسيس بوابة إلكترونية ميسرة لمصنعي ومستوردي السيارات لاستخراج البطاقة، وتطبيق معيار اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة والجديدة والمستعملة بداية من 2016".