حثت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الألمان في كلمة بمناسبة العام الجديد، على إدارة ظهورهم إلى حركة شعبية متنامية لمحتجين مناهضين للمسلمين، ووصفتهم بأنهم عنصريون تملؤهم الكراهية، وقالت إن أكبر اقتصاد في أوروبا يجب أن يرحب بالفارين من الصراع والحرب. وكانت حركة "وطنيون أوروبيون ضد أسلمة الغرب" الجديدة قد نظمت مظاهرات في مدينة درسدن الشرقية، رافضة تدفق طالبي اللجوء إلى بلادهم خاصة من جاؤوا من سورية. كما دانت ميركل في كلمتها أيضا روسيا بسبب تحركاتها في أوكرانيا، وقالت إن من المهم لألمانيا أن تساعد أطفال المضطهدين على أن يكبروا بلا خوف.