لحق المحللان الإماراتيان سلطان الراشد وحسن الجسمي، بمواطنيهما المعلقين علي سعيد الكعبي وفارس عوض، في تقديم استقالتيهما من قنوات "بي إن سبورت" القطرية، فيما يبدو أن الأمر له علاقة بالأحداث السياسية المتسارعة وقرار بعض دول الخليج أخيراً سحب سفرائها من الدوحة. وتردد أن الخطوة الإماراتية ستتبعها على نطاق واسع أخرى مماثلة من معلقين ورياضيين سعوديين وخليجيين. وكانت السعودية والإمارات والبحرين أعلنت أخيراً سحب سفرائها من قطر، بسبب "عدم التزام الدوحة بمقررات تم التوافق عليها سابقاً" بحسب بيان صدر عن الدول الثلاث.