طالبت دار الإفتاء المصرية جموع الشعب المصري على اختلاف انتماءاتهم وأطيافهم بضبط النفس والبعد عن المشاحنات والمصادمات التي قد تؤدي لمزيد من العنف وإراقة الدماء. وجددت دار الإفتاء، في بيان لها اليوم، تأكيدها على حرمة الدم التي ترقى في الإسلام إلى أن تكون أكبر عند الله من حرمة الكعبة ومن زوال الدنيا ..مستنكرة حمل السلاح في المظاهرات أياً كان نوعه لأنه يوقع حامله في إثم عظيم.