اتهمت الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين "سلطات الاحتلال الصهيوني بالسعي للاستيلاء على الأملاك الفلسطينية في القدس، من خلال قانونها العنصري (قانون أملاك الغائبين) ومن خلال تصنيف الممتلكات الفلسطينية (أملاك غائبين)، بالسيطرة على العقارات التي سبق وأن طرد منها مالكوها في حملات التطهير العرقي الصهيونية". وأكدت الجبهة أن" النداءات الصادرة عن (الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات) هي موجهة للعرب والعالم، وموجهة أولاً لوقف المفاوضات المباشرة حتى يتوقف الاستيطان العنصري بالكامل".