كشف وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني وائل أبو فاعور أن عدد اللاجئين السوريين المسجلين في وزارة الشؤون الاجتماعية والهيئة العليا للإغاثة بلغ 52 ألفا و500 لاجئ إضافة إلى 20 ألفا بانتظار التسجيل". من جهة أخرى علمت "الوطن" أن الوعود المتكررة لإطلاق المخطوفين اللبنانيين في سورية "ليست سوى إفراط في التفاؤل من اللجنة الوزارية اللبنانية المكلفة متابعة القضية". وأفادت مصادر مطلعة أن "العقدة الأساسية في ملف المخطوفين تكمن في إصرار الجانب التركي على إطلاق سراح عدد من الضباط الأتراك المعتقلين لدى النظام السوري مقابل إنهاء ملف المخطوفين اللبنانيين والإيرانيين".