أكد وكيل الرئيس العام للترجمة والشؤون التقنية خليل إبراهيم الصبحي، أن قرار الرئيس العام استحداث وكالة للترجمة والشؤون التقنية في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، يأتي ترسيخا لدور التقنية والابتكار في تحقيق أهداف الرؤية والتي تعتمد على التقنيات المتقدمة والابتكار كركيزة رئيسة في الوصول إلى 30 مليون زائر للحرمين بحلول العام 2030. وتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن. وأشار إلى أن الوكالة ستعمل على تسخير التقنيات الحديثة لإيصال رسالة الحرمين الشريفين الوسطية إلى العالم أجمع بمختلف اللغات، وأضاف أن الوكالة ستعمل على تنفيذ العديد من البرامج والمبادرات الاستراتيجية الرقمية التي من شأنها أن تجعل البيئة ذكية بالكامل.