أصبحت سيارات الخردة ومخلفاتها علامة واضحة ومميزة لمعظم الأحياء السكنية حيث لا يكاد يخلو حي من وجود هذه السيارات والتي شوهت المنظر الجمالي العام داخل المدينة التي تعتبر المصيف الأول بالمملكه . وقد أبدى عدد من المواطنين استياءهم من تلك السيارات التي أصبحت مرتعا للقطط والحشرات الضارة ، وطالبوا عبر "صحيفة الطائف " الجهات المختصة بإزالتها حفاظا على صحة البيئة وحتى لا يستغلها ضعاف النفوس لأغراض أخرى . و المشكلة في سيارات الخردة المهملة لا تكمن في حد كونها سيارات تالفة وإنما هناك أبعاد أمنية لهذا الموضوع حيث تؤخذ لوحات بعض السيارات وتستخدم في حاجات كثيرة وأغراض مخالفة للأنظمة والتعليمات فمن المسئول عن ذلك ؟ المرور أم البلدية .