أثارت أستاذة في جامعة الملك خالد استياء الطالبات بعد نشرها على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) مقترحات من بينها تكليف الطالبات وإشغالهن في نظافة مرافق الكلية. واستهجنت طالبات كلية العلوم والآداب في سراة عبيدة هذا الأسلوب الذي لجأت إليه الأستاذة الجامعية على موقع التواصل الاجتماعي، متهمات إدارة الكلية بالتلاعب بمطالبهن من خلال مقترحات وصفنها ب«الساذجة». «الشرق» بدورها تواصلت مع المتحدث الرسمي لجامعة الملك خالد الدكتور محمد البحيري، الذي أكد أن آراء منسوبي الجامعة ومقترحاتهم في مواقع التواصل الاجتماعي تمثلهم شخصياً، وتقع تحت مسؤوليتهم الشخصية، ولا تمثل رأي الجامعة نهائياً.