- لم ينقض الربع الأول من الدوري بعد، وها هو (النصر) يقيل (كارينو)، تم تكليف مدرب الفريق الأولمبي بتسيير أوضاع الفريق لحين التفاوض مع مدرب يليق ب (العالمي)، أوساط النادي تشير إلى أن ظروف الفريق تفرض التعاقد مع مدرب له خبرة بالكرة السعودية وهذا يجعل الخيارات محدودة أمام الإدارة: مانويل جوزيه، برانكو وكالديرون. باوزا رفض التفاوض، دا سيلفا تعلل بارتباطه مع فريق آخر، هيكتور غالي في مطالبه، والجماهير ترفض كانيدا وكمبواريه وهاسيك. - كحيلان نفى الشائعات الإعلامية التي تتحدث عن استقالته، أصدر قراره فجر اليوم بتكليف الأمير الوليد بن بدر – مرة أخرى – مشرفا على الفريق الأول بعد أن فشل التفاهم مع الأمير ممدوح بن عبدالرحمن. وأكد أنه سيتم تغيير كل اللاعبين الأجانب خلال فترة الانتقالات الشتوية. - صرح الأمير الوليد بن بدر بأن (النصر) يمر بمرحلة تصحيحية، في فترة التوقف سيعسكر الفريق في دولة الإمارات العربية المتحدة، بعدها سيظهر بوجه جديد في الدوري. عفواً.. هذا لا يعني أن الفريق سينافس على الدوري، (النصر) وضع نصب عينيه تحقيق كأس الملك ولا بأس من ضمان التأهل الآسيوي عبر مركز متقدم في الدوري. - الجماهير النصراوية غاضبة جداً، أبدت استياءها من التعاقد مع لاعبين منتهي الصلاحية، تساءلت بحدة عن غياب يحيى الشهري عن مستواه على الرغم من عشرات الملايين التي تكبدها النادي، الإعلام الأصفر منقسم: فريق متعاطف مع الإدارة مرتئيا أنها قدمت كل شيء، أما الفريق الآخر فناقم على الإدارة مرتئيا أنها لم تقدم شيئاً. - لاعب الوسط المعتزل – والمحلل الرياضي – يصرح في برنامج تليفزيوني: «إنهم يعبثون بتاريخ (النصر) ،، أقالوا مدرباً (مقلب) وتعاقدوا مع مدرب (مقلب)، واللاعبون الأجانب وبعض اللاعبين لا يصلحون حتى ك (خردة)». الشاعر والكاتب الأصفر يتهم أصحاب الدماء الخضراء والزرقاء بالتآمر على «العالمي». وفي ظل هذه المعمعة لم يتمكن أحد من الوصول إلى الكابتن ماجد عبدالله للتعليق على الأحداث!.