أوضاع اتحاد القدم (المنتخب) حتى الآن (غير مستقرة)! العنوان الأبرز لها (التناقض) وعدم التفكير فيما سيأتي وفق قرارات (غريبة)! زادوا عدد اللاعبين الأجانب إلى ستة لاعبين! أرادوها «للاستثمار»! الآن، يعلنون مرة أخرى في أقل من شهرين دراسة تقليص المحترفين الأجانب لاثنين فقط! لماذا أقررتم الستة إذاً! ما المعطيات التي وقفتم عليها لترفعوا عدد اللاعبين الأجانب! ما الذي تغير بين عشية وضحاها! مع وليد الفراج، رئيس لجنة الاحتراف يقول في حادثة شافي الدوسري «تم اتخاذ القرار بالأكثرية»! تلك «الأكثرية» تعني أن ثمة « أقلية» معارضة! أي «تصويت»! أحد أعضاء اللجنة «يلوم» الهلاليين على التحدث «إعلامياً» في الموضوع! بينما رئيس اللجنة هو مَنْ تطرق للموضوع أولاً! رئيس لجنة الاحتراف يعود مرة أخرى «في المنصة» ليقول «ما صوتنا»! لو كان ذاك صحيحاً، فلماذا لم يجبر الاتحاد النادي على دفع بدل التدريب بناءً على «الخطاب الرسمي» الملزم! التأجيل قضية أخرى! تعبت! سألوا الفشّار أي علم يتقنه الاتحاد «المنتخب»! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (لخبطولوجي)!