نشرت مجلة كريستيان ساينس مونيتور موضوعاً يستشرف عشر روايات قد تكون محط اهتمام القراء في عام 2012، وهي: 1- “كناس الشوارع”، للروائي إيليوت بيرلمان: يعمل مجرم تحت إطلاق سراح مشروط ككناس للشارع، ويلتقي بناجٍ من الهولوكوست مع قصته في معسكر الموت، بينما يكتشف بروفيسور أن جندياً أفريقياً أمريكياً كان له دور في تحرير الضحايا من المعسكر. 2- “الركض إلى الشقاق”، ناومي بنأرون: جين باتريك نوبكا شاب موهوب سيكون عداء ناجحاً في الأولمبياد، لكنه ينتمي لقبيلة التوستي، ويعيش في رواندا المحكومة من قبل قبيلة الهوتو. هذه الرواية هي الأولى لمؤلفتها، وتدور أحداثها على خلفية نزاعات عرقية شهدها شاب لم يبلغ سن الرشد، وتركز على أجمل وأسوأ ما تحتويه الطبيعة البشرية. 3- “رحلة جيما هاردي”، مارغوت ليفسي: ستجذب هذه الرواية محبي رواية “جين أير”، حيث تعتبر نسخة معاصرة من رواية شارلوت برونتي الكلاسيكية، وتدور بين جزر أوركاني، وآيسلندا، حول علاقة شابة بنسخة حديثة من السيد روتشستر. 4- “العميل 6′′، توم روب سميث: قراء رواية “الطفل 44′′، و”الخطاب السري” يتوقون للجزء الثالث من ثلاثية توم روب سميث الجاسوسية في العصر السوفييتي. الفصول الأخيرة تتبع حياة عميل الاستخبارات السوفييتية السابق ليو ديموف من موسكو حتى منتصف القرن العشرين في مانهاتن بنيويورك. 5- “راجنورك”، أ. س. بيات: في هذه الرواية يمزج الكاتب الفائز بجائزة البوكر الأسطورة الإسكندنافية بقصف هتلر لإنجلترا في الحرب العالمية الثانية، عندما تجد فتاة صغيرة الأمان خلال القصف في قصص الآلهة القديمة. 6- “السير خلال الشمس”، كوربن أديسون: تقع أختان في فخ للاتجار بالبشر، دون أن تعلما أن حياتهما ستصطدم قريباً بحياة محامي من واشنطن العاصمة، وزوجته الهندية في الرواية الأولى للمؤلف الحافلة بالمشاعر والزخم. 7- “الدرويش الأمريكي” إياد اختار: قصة مهاجر إضافة لقصة عن بلوغ سن الرشد في الرواية الأولى لمؤلفها الباكستاني الأمريكي. 8- “الأجراس الخمسة”، جيل جونز: تبدو حبكة الرواية قريبة من رواية “السيدة دالاوي” لفرجينيا وولف، حيث تقوم الكاتبة بتتبع حياة أربع شخصيات مختلفة خلال يوم واحد في سيدني بأستراليا. 9- “ووتر جيت”، توماس مالون: النسخة متخيلة من أحداث اقتحام ووتر جيت عام 1972 تثبت أن الأحداث المتخيلة تكون أحياناً أكثر إثارة من الحقائق لدرجة الذهول. 01-”غير المرئيين”، ستيف بيني: الرواية البوليسية للروائي الناجح ستيف بيني، مؤلف “لطف الذئاب”، تأخذ القراء إلى عالم الغجر، أو “الأشخاص المتنقلين”، في جو مشوق مثير للأعصاب في كتاب واحد.