* لوحة تنبيه لا يشاهدها مرتادو الطريق إلا نهاراً * بين شقّي جبل السبيل طريق لا يتسع لأكثر من سيارة * الطبقة الإسفلتية متهالكة ووزارة النقل بطيئة * طريق كثير المنحنيات وضيق وجزء منه ترابي * لوحة أخرى بالكاد تراها العين * فواصل ترابية وإسمنتية غير آمنة تقطع الإسفلت بين مسافة وأخرى * الطريق مفتوح لكل المركبات * جزء مسفلت من الطريق.. وهذا المنظر نادراً نجران – علي الحياني بين محافظة يدمة ومدينة نجران 180 كيلومتراً من الخطر. ويتركز هذا الخطر بشكل كبير في 14 كيلومتراً تربط هجرة «نعوان» ومركز «وسط». وفي هذه المسافة المرعبة؛ يتكسر الطريق، وتتناثر الحفر، وتضيق مواقع السلامة على سالكيه. عدسة «الشرق» رصدت، أمس، جزءاً من واقع الطريق الذي تباطأت وزارة النقل في التعامل معه، لتطول معاناة الناس، وتتكاثر التهديدات.