هولندا ترسل صواريخ باتريوت إلى تركيا أمستردام – د ب أ بدأت هولندا أمس إرسال ثلاثة أسراب من صواريخ «باتريوت» الدفاعية إلى تركيا. وتشارك هولندا مع ألمانيا والولايات المتحدة بحوالي 300 جندي في مهمةحلف شمال الأطلسي «الناتو» لحماية تركيا من هجمات محتملة بالصواريخ من سورية. وتم نقل الصواريخ من قاعدة ليمبورج جنوبي هولندا إلى جرونينجن شمالي البلاد لشحنها بحراً. ومن المنتظر وصول الصواريخ إلى تركيا في 22 يناير الجاري. ومن المقرر نشر تلك الصواريخ في منطقة كهرمان مرعش التركية، التي تبعد حوالي 100 كيلومتر عن الحدود السورية-التركية. سفن صينية في مياه لليابان طوكيو – ا ف ب أعلن خفر السواحل الياباني أن أربع سفن حكومية صينية دخلت أمس المياه الإقليمية اليابانية المحيطة بالجزر المتنازع عليها مع الصين في بحر الصين الشرقي. وأكد خفر السواحل أن السفن الأربع رُصدت حوالى ظهر أمس على بعد 12 ميلاً بحرياً عن جزر سينكاكو التي تطالب بها الصين وتطلق عليها اسم ديايو. وهو أول توغل بحري صيني منذ بداية العام والعملية الحادية والعشرون منذ أن أممت اليابان ثلاثاً من الجزر الخمس المتنازع عليها منتصف سبتمبر الماضي، بشرائها من مالكيها. وأدت هذه الخطوة من قبل اليابان إلى تدهور الوضع ودفع الصين إلى القيام بعدد من عمليات التوغل؛ ما أدى إلى انعكاسات اقتصادية سلبية على الشركات اليابانية وخصوصاً قطاع السيارات. آسيا تشتري نفط إيران طهران – د ب أ تشتري أربع دول آسيوية حالياً جميع صادرات النفط الإيرانية، وفقا لتقرير صدر هذا الأسبوع عن وحدة أبحاث «إيكونوميست إنتيليجنس يونت» التابعة لمجلة «إيكونوميست». وقال التقرير: «جميع صادرات النفط الإيرانية تقريباً تذهب الآن إلى الصين وكوريا الجنوبية واليابان والهند»، ولفت التقرير في نفس الوقت إلى انخفاض حاد في كمية النفط التي اشترتها كل دولة على حده من إيران خلال عام 2012. ورغم أن الكثيرين ممن يشترون النفط الإيراني رضخوا للعقوبات الغربية، إلا أن اعتماد طهران على التصدير إلى الدول الآسيوية الأربع زاد إلى حد كبير، حيث أصبحت طهران تعتمد بصفة خاصة على الصين التي ظلت لوقت طويل الشريك التجاري الرئيس لها. ماليزيا: سجناء يفرون بسيارة شرطة كوالالمبور – د ب أ ذكر مسؤول في شرطة ماليزيا أن سبعة محتجزين استولوا أمس على سيارة الشرطة التي كانت تنقلهم إلى محكمة في شمال البلاد ولاذوا بالفرار . وقال المسؤول إن الرجال المتهمين بجرائم متنوعة، كانوا مرحلين إلى لوترورث «حوالي 285 كيلومتراً شمال كوالالمبور» عندما تمكن اثنان منهم على ما يبدو من التحرر من الأصفاد والتغلب على رجل الشرطة المكلف بحراستهم في مؤخرة السيارة «الفان». وأضاف المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه أنه «عندما توجه سائق المركبة المدني ورجل شرطة آخر إلى الخلف لتفقد الوضع داخل المركبة، تعرضا لهجوم من المتهمين الذين استولوا على السيارة ولاذوا بالفرار.