أشاد نائب وزير التعليم العالي الدكتور أحمد بن محمد السيف بمبادرة كرسي الأمير سلمان بن عبدالعزيز للدراسات التاريخية والحضارية للجزيرة العربية في جامعة الملك سعود وتنظيم الملتقى الأول للكراسي والمراكز العلمية السعودية في الخارج، والذي ستفتتح أعماله السبت المقبل بقاعة الأمير سلمان بن عبدالعزيز للمؤتمرات بمقر وزارة التعليم العالي. وأكد أن هذا الملتقى يأتي لترسيخ اهتمام المملكة لخدمة الدراسات الإسلامية والعربية في الجامعات العالمية، مشيراً إلى أن هذا الملتقى الذي يجمع عدداً من المشرفين على هذه الكراسي والمراكز العلمية من شأنه أن يعزز التواصل العلمي بين الكراسي والمراكز العلمية في الخارج ونظرائها في الجامعات السعودية.