طالب الدكتور عبدالله مناع الجهات المختصة والمعنية بالتدخل الفوري لإنقاذ مدينة جدة التاريخية، مؤكداً أنها تعاني من إهمال تام، ولو بقي الحال على ما هو عليه فستندثر جدة التاريخية، وبالتالي تحصل الكارثة! وأضاف مناع أن ما نراه في جدة من ألق ونجومية هو عبارة عن تراكمات الحقب التاريخية العريقة التي عاشتها المدينة، فجدة تاريخها عظيم في شتى المجالات، الرياضية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والفنية. وأضاف: جدة جميلة، وستكون أجمل في حال الاهتمام بموروثها التاريخي. يأتي حديثه هذا قبل مشاركته الليلة في نادي جدة الأدبي في محاضرة بعنوان «جدة إن حكت»، تشاركه فيها الأديبة الدكتورة لمياء باعشن.