يترنم الجرح ويثير المسا فكري ويعتقني الصمت وآسولف على اطلالي ما بين دمعه توادع عيني وتسري وما بين بسمة ترد شكوك عذالي تايه وانا شاعر الأحزان من صغري كأن هذا الحزن ل ضلوعي مْوالي أنا اكثر انسان يجهل كثر ما يدري وانا اكثر انسان مدري وشهي أحوالي من كثر ماني حزين أزعل على صبري ومن كثر ماني وحيد أزعل على ظلالي يا غايتي كل ما هز الهوا صدري يآخذني الشوق وتمرين في بالي واتذكرك يوم قلتي: يا بعد عمري في غيبتي هاك ريحة عطري ب شالي واتذكرك يوم كنتي حافظة شعري وكنت ابتسم كل ما قلتي لي إقرالي كنت اعشق بضحكتك إحساسها السحري وكنتي تحبين نبض الطيش ب هبالي الشمس في وقتها تمرنا بدري كنت اسهر الليل لكن ماني لحالي كان الفرح يابسي كان الأمل بحري كان المطر فكرتي والغيم موالي كان الوصل يرسم البسمات في ثغري و كنتي وكنتي ولكن وش تبقالي جالس بنفس المكان ومنحني ظهري بكى على مفارقك مكانك الخالي أرجوحة