تهافت عدد من مُستخدمي تويتر على هاش تاغ بطاقة رمضانية، مُصممة لأشخاص وأخرى عامة، لإهداء بعضهم البعض، حيث بإمكان الجميع استخدامها كتذكيرٍ بالفروض والأدعية الدينية، بعيداً عن اتباع النمطية في السرد والإيضاح، حيث أصبح الناشرون لها يستعينون بالقهوة والأجواء الرمضانية لاستقطاب كثيرين وإجبارهم بمحبة على جعلها خلفيات لهواتفهم النقالة.