انطلقت النسخة الثانية لجائزة الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز للدعوة والمساجد، والتي ينظمها فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المنطقة الشرقية أمس. وقال الأمين المساعد للجائزة الشيخ وليد الثاني، في مؤتمر صحفي أمس، إن الجائزة تضم أربعة فروع متمثلة في فئة المساجد والخطباء والبرامج الدعوية والدعاة، ووضعت معايير منهجية لحسن أداء العمل يتم من خلالها اختيار الفائزين، مضيفاً أن جديد هذه الدورة هو إشراك الجمهور في ترشيح من يرغبون للفوز بالجائزة لجميع الفئات، أو من يعتقدون أنه الأجدر بهذه الجائزة، وذلك عن طريق تعبئة نماذج الترشيح الموجود في موقع الجائزة www.aljaezah.com، كما أن المشاركين في التصويت خصصت لهم جوائز عبارة عن جنيهات ذهب، متمنياً أن يشارك في التصويت معظم فئات المجتمع، لأن الشرائح التي ضمتها الجائزة تخاطب كافة شرائح المجتمع والجميع مستفيد منها.وأشار إلى أن الجائزة تهدف إلى رفع مستوى أداء الخطباء والدعاة والبرامج الدعوية والمساجد، وتعزيز دور الدعوة والمساجد في نشر الفضائل والقيم الإيجابية في المجتمع، ودعم الجهود المبذولة في درء الأفكار والسلوكيات الخاطئة في المجتمع وتشجيع التفاعل الاجتماعي الإيجابي مع الدعوة والمساجد. وفيما يتعلق بعملية الترشيح، أكد أن لجنة من أهل الاختصاص ستقيّم الفائزين بأغلب الأصوات، وتقيمهم حسب معايير محددة وزيارتهم ميدانياً إذا اقتضى الأمر ذلك.وأضاف أن رسالة الجائزة تسعى لتفعيل دور الدعوة والمساجد، وتعزيز القيم الإيجابية في المجتمع، وحمايته من خلال بيئة تفاعلية إبداعية لتنمية المهارات وتبادل الخبرات والممارسات المتميزة. الدمام – صالح العجرفي انطلقت النسخة الثانية لجائزة الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز للدعوة والمساجد، والتي ينظمها فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المنطقة الشرقية أمس. وقال الأمين المساعد للجائزة الشيخ وليد الثاني، في مؤتمر صحفي أمس، إن الجائزة تضم أربعة فروع متمثلة في فئة المساجد والخطباء والبرامج الدعوية والدعاة، ووضعت معايير منهجية لحسن أداء العمل يتم من خلالها اختيار الفائزين، مضيفاً أن جديد هذه الدورة هو إشراك الجمهور في ترشيح من يرغبون للفوز بالجائزة لجميع الفئات، أو من يعتقدون أنه الأجدر بهذه الجائزة، وذلك عن طريق تعبئة نماذج الترشيح الموجود في موقع الجائزة www.aljaezah.com، كما أن المشاركين في التصويت خصصت لهم جوائز عبارة عن جنيهات ذهب، متمنياً أن يشارك في التصويت معظم فئات المجتمع، لأن الشرائح التي ضمتها الجائزة تخاطب كافة شرائح المجتمع والجميع مستفيد منها.وأشار إلى أن الجائزة تهدف إلى رفع مستوى أداء الخطباء والدعاة والبرامج الدعوية والمساجد، وتعزيز دور الدعوة والمساجد في نشر الفضائل والقيم الإيجابية في المجتمع، ودعم الجهود المبذولة في درء الأفكار والسلوكيات الخاطئة في المجتمع وتشجيع التفاعل الاجتماعي الإيجابي مع الدعوة والمساجد. وفيما يتعلق بعملية الترشيح، أكد أن لجنة من أهل الاختصاص ستقيّم الفائزين بأغلب الأصوات، وتقيمهم حسب معايير محددة وزيارتهم ميدانياً إذا اقتضى الأمر ذلك.وأضاف أن رسالة الجائزة تسعى لتفعيل دور الدعوة والمساجد، وتعزيز القيم الإيجابية في المجتمع، وحمايته من خلال بيئة تفاعلية إبداعية لتنمية المهارات وتبادل الخبرات والممارسات المتميزة.