نظم محبو الكاتب عادل القرين، حفلا تكريميا احتفاء بإصداره الأول “سيمفونية الكلمة”، وإصداره الثاني المسموع “قيثارة ورد”، حيث لمعت فكرة إقامة حفل تكريم للكاتب القرين في رأس كثير من أصحابه وأحبائه وأصدقائه، إضافة إلى زملاء العمل، مبادرين بتكريمه، ومعدين أنفسهم الأحق بذلك من غيرهم، ولم يخلُ الحفل من عنصر المفاجأة التي كان وقعها رائعاً على المحتفى به، وحتى الحضور. وتقدم صديق المحتفى الشاعر ناجي بن علي حرابة بكلمة احتفى فيها بصديقه، وعرج على التعريف به ملقياً قصيدة العصماء للإبداع، معنونة ب” قبسة من إعجاز”، ثم كلمة لصديق آخر وهو الشاعر السيد عبدالمجيد الموسوي، بعدها تم تكريم المحتفى به عادل القرين بهدية اشترك فيها جميع من حضر حفل تكريمه، وختم كلمته بالشكر لله عز وجل، مهدياً نجاحه هذا لأسرته، وأبناء حارته “الرفعة الشمالية”، ومنطقة الأحساء كاملة.