- شلة “سنبه”: هم مجموعة من الإعلاميين المصريين الغوغائيين، الذين اكتسبوا شهرتهم من خلال القنوات السعودية، اتخذوا سياسة (القطيع) مع مجموعة من الثوار الغوغائيين لشن حملة ضد السعودية هدفها معروف. - أبرزهؤلاء الغوغائيين التافهين عمرو أديب، محمود سعد، منى الشاذلي، إيمان عز الدين، ولميس الحديدي، الذين تحدّثوا عن الكرامة وأنها خط أحمر، بينما لم يعرفوا الكرامة خلال ثلاثين عاماً، ولم يجدوها غير في أرض الحرمين. - هؤلاء كانوا داعمين للنظام السابق، وعندما انطلقت الثورة تحوّلوا مثل القطيع من باب الإصلاح ومحاربة الفساد السابق، فكيف يرضون على الجيزاوي بتهريب ستة كيلوجرامات من الحبوب المخدرة في أرض الحرمين، أليس هذا تناقضاً مهنياً وأخلاقياً ويدل على أنهم غوغائيون ؟ وكل واحد منهم يعتبر (فنجري بوء)، أو إذا صحّ التعبير (جبان). - وبعيداً عن هؤلاء الغوغائيين، نعود إلى الرياضة السعودية، وأقول تكفى يا حسام كفاية إهانة وعبث بتاريخ ومنجزات نادي الاتحاد، هذه نهايتها إنجاز وطن أصبح يُباع مع «الانتيكات» في سوق الصواريخ. - متحف نادي الاتحاد ينتظر موافقتك يا حسام لإعادة ما نُهب منه .. وَخَلِّ أباك يرجع الكأس لدولابه. - (حسام)، هو ابن تاجر الأثاث أحمد الزهراني الذي يمتلك كأساً حققه لاعبون بعرق جبينهم وإدارة صرفت الملايين للوصول لهذا الإنجاز.. وينتظر موافقة ابنه حسام لإعادة الكأس. (حسب ماذكره في حواره المميّز في الزميلة الجزيرة). - من يعبث في تاريخ الاتحاد؟ ..وكيف وصل الكأس لحراج الصواريخ ؟، وماهو مصير الكأسين الآخرين؟، أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات. - أنا شخصياً أعلم عن وجود كأس لدى أحد لاعبي الاتحاد ورفض تسليمه للنادي، لأكثر من سنتين، فهل أعاده الآن؟، أم سنجده في سوق الحب بالدمام!. قف كرامة الإنسان من الفطرة .. ولا تكتسب مع تغيير النظام.