•جماعة الإخوان المسلمين، آخر جماعة تؤمن حقا بأن: جماعة المسلمين.. إخوان! • منفتحة على الآخر: لا ترفض دخول أي ليبرالي، سريالي، طلالي، أرسنالي، هلالي، مونديالي، راديكالي، بطرس غالي، هي إن ضمنت وجود «لي»، جاءت راكضة! • الجماعة التي قالت للمصريين: سحقا لكم، وقتلت: «أنور السادات» في المنصّة، هي ذاتها التي تقف اليوم، لتقول للمصريين: هنيئا لكم فقد: أنورَ «الساداتُ» في المنصّة! • المشهد الذي لم تتصوره السينما: تيسير فهمي، تعتصم تتظاهر تثور، تضع روحها على راحتها، كان يمكن لها أن تفقد كل شيء، أن تسحق بالأحذية، لو لم تنجح الثورة، ..المشهد الذي لن تصوّره السينما: تيسير فهمي: «سيبوني.. واخدّيني على فين.. مين ده؟»، صوت: «ده.. يا ستي فضيلة المرشد»، هي: «وعاوزين مني إيه؟»، صوت: «عاوزين: تيسير فهمك».. !: / قطع/ • كل هذا الهدم كان في صميم «فؤاد المهندس»: حسن «البنّا»..! • المرشد سيكون هو نفسه رئيس نقابة الممثلين، بصفته: «أشرف: عبدللغفور» في مصر!، وسيكون الممثلين فلا أحد يوازيه ب»حَسين فهمه»!، وسيكون المنتج ففضيلته «سامي: العدل» من يومه، و»عماد الدين» من اليوم فصاعدا!، وسيكون المخرج بعد ثبوت التهمة بالأدلة على أن «محمد: خان»!، ولن يكتب السيناريو غيره فهو تقريبا ال»وحيد» ال»حامد» في الأمة كلها!، انتظروا أول أفلامه بعنوان «احمد: حلمي عليك وبوس إيدك وش وضهر»!، تمثيل كل «سعيد: صالح»!، وبطولة النجم الصاعد «توفيق: الدقن»!