بدأ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود زيارة رسمية إلى اليابان. وكان في مقدمة مستقبلي خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله – رعاه الله – إلى مطار هانيدا الدولي في طوكيو، صاحب السمو الإمبراطوري ناروهيتو ولي عهد اليابان. كما كان في استقبال الملك المفدى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليابان أحمد يونس البراك، وأعضاء السفارة السعودية في طوكيو. إثر ذلك توجه خادم الحرمين الشريفين إلى قاعة الاستقبال؛ حيث عزف السلامان الملكي السعودي والوطني الياباني. بعد ذلك صافح خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – سفراء الدول العربية لدى اليابان، فيما صافح سمو ولي عهد اليابان، أصحاب السمو الملكي الأمراء، والوزراء أعضاء الوفد الرسمي لخادم الحرمين الشريفين. عقب ذلك غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في موكب رسمي إلى المقر المعد لإقامته – رعاه الله -. وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – كل من، صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز. كما وصل في معية الملك المفدى – رعاه الله – كل من وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا بن علي العقلا، والمستشار في الديوان الملكي الدكتور محمد بن إبراهيم الحلوة، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، والمستشار في الديوان الملكي تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ. وكان خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – تلقى اتصالاً هاتفيًّا من فخامة الرئيس جوكو ويدودو رئيس الجمهورية الإندونيسية عبّر فيه عن سعادته بنتائج زيارة خادم الحرمين الشريفين لجمهورية إندونيسيا. وعبر الملك المفدى عن شكره وتقديره لفخامته ولحكومة وشعب جمهورية إندونيسيا الشقيق على ما لقيه – أيده الله – والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة، وما أثمرت عنه الزيارة من نتائج وضعت أسساً لمرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين. وكان خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – استقبل في مقر إقامته في جمهورية إندونيسيا أمس وزيرة الخارجية ريتنو مارسودي. وأبدى خادم الحرمين الشريفين سروره بزيارته لإندونيسيا، متمنياً أن تسهم نتائجها في تطوير التعاون بين البلدين لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الشقيقين في مختلف المجالات. بدورها، عبرت وزيرة الخارجية ريتنو مارسودي عن سعادة الحكومة والشعب الإندونيسي بالزيارة التاريخية لخادم الحرمين الشريفين لبلادهم، مؤكدة أهميتها الكبيرة في تعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين. حضر الاستقبال، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى إندونيسيا أسامة بن محمد الشعيبي. وكان خادم الحرمين الشريفين، غادر،أمس، جمهورية إندونيسيا، متوجهاً إلى اليابان في زيارة رسمية. وودع خادم الحرمين الشريفين بالمطار، وزير الشؤون الدينية الإندونيسي لقمان حكيم سيف الدين، ووزيرة الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي، وكبار المسؤولين الإندونيسيين. كما كان في وداع الملك المفدى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إندونيسيا أسامة بن محمد الشعيبي، وأعضاء السفارة السعودية في إندونيسيا. وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – كل من، صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز. كما غادر في معية الملك المفدى – رعاه الله – كل من وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا بن علي العقلا، والمستشار في الديوان الملكي الدكتور محمد بن إبراهيم الحلوة، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، والمستشار في الديوان الملكي تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ.