افتتحت «شوبارد» بالتعاون مع شركائها في شركة مجوهرات الثبيتي، صالة عرض جديدة لعلامة شوبارد ضمن مركز «الخياط» في مدينة جدة. ويعتبر المركز «الخياط»، الواقع في شارع التحلية الشهير في مدينة جدة، أحد أبرز الوجهات القليلة في المدينة التي يقصدها الراغبون في شراء المنتجات الفاخرة، حيث تضم المنطقة عدداً من صالات العرض المتنوعة والمتاجر الكبرى والمحلات التجارية ومراكز التسوق، إلى جانب عدد من صالات العرض المخصصة لبيع الساعات والمجوهرات. وتتألق صالة عرض شوبارد الجديدة بمفهوم التصميم الجديد الخاص بصالات عرض شوبارد، الذي أبدعه المهندس المعماري الفرنسي الشهير تيري ديسبون، ليتم تطبيقه على كافة صالات عرض شوبارد في جميع أنحاء العالم. ويفخر كارل فريدريك شوفوليه وكارولين شوفوليه الذين يشغل كل منهما منصب الرئيس الشريك في شوبارد، بالإعلان عن افتتاح صالة عرض لعلامة شوبارد في مدينة جدة، بالتعاون مع شركة مجوهرات الثبيتي، وذلك في خطوة تأتي في إطار تركيز السيد ثامر الثبيتي على تسليط المزيد من الضوء على علامة شوبارد وإبداعاتها من الساعات والمجوهرات الرمزية، ضمن ركن بارز ومتميز من صالة العرض الخاصة بمجوهرات الثبيتي، لتتمكن السيدات والسادة من رواد صالة العرض من الاستمتاع بعالم شوبارد الراقي. وأسس لويس أوليس شوبارد شركته الخاصة في عام 1860 في بلدة سونفيلييه الواقعة في جبال جورا السويسرية. وتعود ملكية هذه الشركة منذ عام 1963 إلى عائلة شوفوليه حيث يقع مقرها الرئيس في جنيف. تشتهر شوبارد عالمياً بإبداعاتها من الساعات والمجوهرات، ويبلغ عدد العاملين فيها اليوم 2000 موظف. تعتبر الاستقلالية قيمة أساسية لدى شوبارد، لذلك عملت على تحقيق التكامل العمودي لكافة عملياتها، بدءاً من مرحلة التصميم وحتى مرحلة التوزيع، من خلال شبكة تضم ما يزيد على 1600 نقطة بيع و162 صالة عرض مخصصة حول العالم. تضم مواقع الإنتاج الثلاثة التابعة للشركة أكثر من 30 تخصصا حرفيا مختلفا، كما تركز الشركة تركيزاً بالغاً على عمليات التدريب الداخلي للحرفيين. ذاع صيت شوبارد بفضل مجموعاتها الرمزية مثل مجموعة «Happy Diamonds» ومجموعة «Happy Sport» ومجموعة «Mille Miglia». كما تشتهر شوبارد أيضاً بخبرتها العريقة وإمكاناتها الفذة في مجال صناعة الساعات الدقيقة التي تجلت في مجموعة ساعات L.U.C. وتبدي شوبارد التزاماً واضحاً تجاه مختلف الجمعيات الخيرية، وينبع ذلك الالتزام من قيمها الأساسية المتمثلة في الاحترام والمسؤولية الاجتماعية.