والعشق والانتماء … وخلفك نمضي صباح مساء … لتبقى مجيدا … وفخراً وعيدا …. وصرحاً فريدا …. … يطال السماء..! أيا قلعة المجد ….. والمجد أهلي … أيا منبع الفن … والفن أهلي … سفير الوطن .. شموخ وفن .. وعبر الزماااان … سنمضي معا …! وعبر الزماااان … سنمضي معا …! وعبر الزماااان … سنمضي معا …! عندما يشعر لاعبو الأهلي وإدارته وبعض أعضاء شرفه وبعض إعلامييه بمضامين هذا النشيد عندها فقط سيأتي الدوري إليهم طواعية. وعندما يُصبح نبضهم طموحات المدرج الهادر فلن ينازعهم أحد على الفرح. نشيد الأهلي يختصر كثيراً من المسافات ويُغني عن أسطول من الكلمات. يا أهلاويين، قولوا للاعبيكم بأن تعادل التعاون ليس خطوة صحيحة في طريق اللقب، وأن الإنجاز الكبير لا تصنعه سوى الروح العظيمة، وأن تاريخ الأهلي لن يرحمكم إن قدمتموه للآخرين ضعيفاً أو متراجعاً أو منكسراً. يا أهلاويين، رددوا على مسامع لاعبيكم اللحظات الخالدة والسيرة العطرة. وقولوا لهم إن مشروع الفرح الأخضر يبنيه الواثقون من أنفسهم، وأن جروس والتحكيم واللجان أعذار لا مكان لها عندما تكون الهِمة في أعلى منازلها. وأخيراً، قولوا لهم إنكم بعيداً عن الأهلي لا نهتم لكم كثيراً .