أوفت «سامسونج» بوعدها للمستهلكين بجعل حياتهم أكثر ذكاء ورفاهية من أي وقت مضى، عبر «التقاء المحتوى بالخدمات» في تليفزيوناتها عالية الوضوح بتقنية «SUHD» ذات الشاشات كبيرة الحجم، لتنقل مستوى مشاهدة التليفزيون إلى آفاق جديدة وغير متوقعة، ومعلنة عن بدء حقبة جديدة من تجربة المشاهدة الواقعية، والتجارب التفاعلية المذهلة، التي تغمر المشاهد. واستطاع هذا التليفزيون أن يقدم تجربةً مسرحية جريئة، أسهمت في تغيير طريقة مشاهدة التليفزيون حول العالم. وتقدم شاشة «SUHD» الجديدة والمبتكرة، نقلة نوعية وبارزة لشركة سامسونج، في عصر تنشط فيه تقنية «UHD» بقوة، ويحتوي «SUHD» على عديد من المزايا الجديدة والمثيرة، أهمها: محرك شاشة SUHD re-mastering engine، لتدعيم إنتاج الصور على الشاشة، كما يُوفر التصميم المنحني الأنيق تجربة مشاهدة لا مثيل لها، ويسهّل نظام التشغيل «تايزن» الوصول إلى المحتوى المفضل لديهم. ووضعت «سامسونج» معايير جديدة لدعم الجيل المقبل من تكنولوجيا أجهزة التليفزيون بتعزيز المحتوى عالي الجودة، بما في ذلك دعم تقنية 4K، وتوفير تجربة صوتية غامرة باستخدام تقنية الأبعاد الثلاثية «3D Audio»، فضلاً عن توفير تدرج لوني أوسع في الشاشات. واستخدمت سامسونج تقنية النانو كريستال الصديقة للبيئة، وما يقدمه محرك «SUHD» الذكي لتدعيم إنتاج الصور، لتوضح التقدم والتطور اللذين وصلت إليهما في شاشات «SUHD»، من حيث التباين، وقوة الإضاءة، وإعادة إنتاج الألوان، وتفاصيل أخرى تمنح المشاهد تجربة متميزة. ومع خاصية «Quick Connect» تقوم شاشات سامسونج الذكية بالتعرف تلقائياً على أجهزة سامسونج الحديثة عن طريق ال «بلوتوث»، حيث يمكن مشاركة ملفات الفيديو من الهواتف الذكية لتظهر على الشاشة بكبسة واحدة من زر التشغيل، كما يمكن المشاهدة من خلال الهواتف المحمولة دون الحاجة لأي تطبيقات، أو إعدادات مسبقة، أو معقدة.