إشارة إلى ما نشر في العدد الصادر من صحيفتكم الغراء بتاريخ 17-3-1436ه تحت مقال بعنوان (معالم الخفجي.. كنوز في مستنقع الإهمال) للكاتبة نوف العايد. بداية نود أن نشكركم على اهتمامكم وتعاونكم بمختلف القضايا المتعلقة بالخدمات البلدية. كما نود الإفادة بأن هذه الإدارة تلقت خطاب الجهة المختصة بالوزارة والمتضمن بأن بلدية محافظة الخفجي وجهت مقاول النظافة برفع كميات متتابعة من المخلفات ضمن حملات تقوم بها لكافة أحياء المحافظة وكذلك خور الخفجي علماً بأن هذه الحملات مستمرة طوال العام ويتم نشر نتائجها بالصور الفوتوجرافية بشكل شهري من خلال وسائل الإعلام، كما قامت البلدية في وقت سابق بدعوة مسؤولي هيئة السياحة وتم الوقوف على الطبيعة على المواقع وذلك للنظر في أوجه تطوير خور الخفجي واستثماره حسب اختصاص الهيئة. أما بالنسبة للقوس الترحيبي في مدخل الخفجي فهو عبارة عن هيكل حديدي مغطى بالخشب حافظت البلدية على بقائه وقد تعرض الغطاء الخشبي مؤخراً لأضرار بسيطة جراء حادث مروري وستقوم البلدية بصيانته.