- ماجد شاب موظف بإحدى الهيئات قام باختبار مصداقية شروط برنامج حافز، فاكتشف أنهم صرفوا له الإعانة دون تحقق، سألته لماذا؟ فقال لأن هناك وظائف لا يشملها نظام التأمينات وأريد لفت الانتباه لها! – تخصص تكنولوجيا التعليم يدرس في مرحلة الماجستير فقط، ويبقى خريجوه في حيرة من أمرهم، هل يواصلون الدراسة في الخارج بما أن جامعاتنا لا تدرس التخصص في مرحلة الدكتوراة؟ أم يكتفون بالعمل كأمناء مصادر في وزارة التربية يقتصر عملهم على تنظيف الحجرة التي ينتهي العام دون زائر. – في عرف الشركات المتميزة يتم إبلاغ العميل قبل إجراء عمليات الصيانة بوقت كافٍ عبر رسالة نصية، التيار الكهربائي ينقطع عن منزلك دون سابق إنذار، يا جماعة نريد الانتهاء من الصيانة في أسرع وقت بلاش تميز واحترام لوقت العميل. – الاتحادات واللجان التي تنضوي تحت لواء الرئاسة العامة لرعاية الشباب تعاني من شيخوخة بعض العاملين فيها، حبذا لو جرب الرئيس العام إحلال موظفين ينتمون إلى جيله، سيكتشف أن الانسجام والنشاط يدفعان القطاع إلى التميز. – الإخوة الذين يديرون المجموعات البريدية يجب أن تتفهموا أن إيميلاتنا تندرج ضمن خصوصياتنا، لذلك لا يحق لكم حشوها بعشرات الرسائل كل يوم دون إذن منا، أرجوكم توقفوا فقد أرهقتنا عملية الحذف والبحث عن رسائلنا المهمة بين رسائلكم المتطفلة. – لا أستوعب الخط الذي ينتهجه برنامج الاتجاه المعاكس وزميله خط الستة، هل ثراء الحوار مرتبط بكمية العبارات غير اللائقة التي تقتحم مسامعنا؟ – تويتة أخيرة: بشار الأسد: ثمة حفرة ما بانتظارك!