دشنت وحدة تطوير المدارس في الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الرياض المرحلة الثانية من برنامج «طريقي إلى بيوت الخبرة»، للوصول بالمدارس إلى أن تكون بيوت خبرة في تطبيق أنموذج تطوير المدارس، وهو أحد برامج «شركة تطوير التعليمية» التابعة لمشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم. وأوضحت مشرفة التقنيات في وحدة تطوير المدارس في الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الرياض، مها الدعيلج، أن هذا المشروع يهدف إلى تجويد المخرجات المتوقعة من تنفيذ البرنامج، وأشارت إلى أن البرنامج مضى على تنفيذه عامان في 30 مدرسة للبنات، ويسعى إلى أن تكون هذه المدارس بيوت خبرة ومراكز تدريب وتأهيل لجميع المدارس لاحقاً في مرحلة توسع البرنامج.