روضة من الخضرة والجمال الطبيعي الذي اكتست به الأودية والهضاب التابعة لمركز الشقران "جازان" تعددت صور الجمال وبقيت فيافي الملاذ "شقران" للمتعة والترويج بعيداً عن عين «الكاميرا». رياض الورد والفل والكادي بقيت هدفاً سياحياً لكل قاصد وروضة الجمال الأنس والسياحة وتباهت الألوان العشبية والزهرية في كسب ابهاج مرتادي مباسط الترويح والاستمتاع السياحي في هذه المنطقة المرتوية بشعاب وأودية ضمد وكدي وقصي.. المستأثرة بطبيعة أصبحت مزاراً سياحياً يؤمه المئات من عاشقي الربيع وخير السماء.