للأطفال بالعيد فرح مضاعف تترجمه تلك النشوة البريئة على محياهم مع لبسهم الأنيق وتفاعلهم الطفولي مع ألوان البهجة، الصغار هم الأكثر انغماساً في مباهج العيد، تصور تلك الفرحة شغفهم الكبير لكل ما هو موروث تركه الأباء والأجداد من خلفهم ليكون أثره ناقوس فرح تتغنى به الأجيال الحاضرة مستعيدة حياة أجدادهم الجميلة، فهم الأكثر حضوراً بفرحة العيد، إشعاعات هذه الفرحة تزين كل بيت ومساحة احتفال يكون فيها براعم الوطن نجوم العيد. فرحة العيد تظهر على كل صغير صغيرات يتزين بالفل فرحاً بالعيد الصغار هم الأكثر أناقة احتفاءً بالعيد