عند اقتراب نهاية شهر رمضان المبارك وبدء تحري ليلة العيد تبدأ لدى المجتمع السعودي مظاهر إطلالة جديدة وفرحة جميلة تتعانق فيها مشاعر السرور. حيث عيد الفطر السعيد الذي بفرحته تبتهج النفوس وتصفو. فالعيد يوم ليس كسائر الأيام فهو يوم جمال وبهاء وفرحة فيها من الإحساس حيث تختلف مظاهره حيث الابتسامة تعلو محيا الجميع ابتهاجاً بقدومه. وفي العيد وردة يفوح عطرها وتنتشي بهجتها وسرورها. في العيد الصغار يفرحون قبل الكبار وعندهم تتجلى حقيقة الفرح ويعيشون لحظات سعيدة تختلف مظاهرها من منطقة إلى أخرى وعاداتها من مدينة إلى أخرى مظاهر متنوعة من الفرح بألوان متعددة وأشكال متعددة. ولكنها تبقي فرحة العيد أجمل. فرحة طفولية بالعيد .. ولهم النصيب الأكبر من الفعاليات ملابس يظهر جمالها في العيد